نسأل اللبنانيين واللاجئين السوريين عن نضالاتهم، ومعظم إجاباتهم تدور حول مدى صعوبة الحياة.
اقتصاد
قد يكون مهنّد المحمود عمل في مهنة "مخجلة لدى البعض"، لكن الأكيد أنه ضرب بعرض الحائط العادات والتقاليد.
أطلق المجلس النرويجي للاجئين فيلماً وثائقياً جديداً يروي فيه قصّة "دارين"، وهي لاجئة سورية تبلغ من العمر 9 سنوات أٌجبرت على ترك المدرسة والعمل في مزرعة في سهل البقاع شرق لبنان.
"الفقر دافع أساسي للسرقة والقتل... تشديد العقوبات لا يخفف الجرائم".
من أصل 10 لاجئين سوريين يعيشون في فقر مدقع.
الأزمة الاقتصادية وما سبَّبَته دفعت ببضعة آلاف من الأسر إلى العودة إلى قراها.
الخطاب الشعبي السائد أن وجود حوالي 1.5 مليون لاجئ سوري هو حمل ثقيل ويشكّل تهديداً لأمن البلاد، إلاّ أن العكس هو الصحيح.
اخترقت الأزمة الإقتصادية والوبائية قضبان سجن رومية، كمعظم الأحياء اللبنانية، وأصبحت حياة نحو 4 آلاف سجين مهددة بالخطر.
جهاد محمد لـ"بيروت توداي": هدفنا منافسة الشركات العالمية.
قد لا يكون 2020 العام الأسوأ بتاريخ لبنان لكنه من دون شك العام الحاسم للإنهيار الإقتصادي.
لم تُر بيروت يوماً كما هي اليوم، تلفّها الخيبة، لا زينة شوارع لا احتفالات لا مظاهر أعياد باستثناء بعض المبادرات الخجولة.
لم تُطو صفحة انفجار مرفأ بيروت ولم يلملم أهالي الضحايا أضرارهم البشرية والجسدية والنفسية والمادية حتى اللحظة، فالسلطات الرسمية تمتهن الهروب إلى الأمام تجنباً للمواجهة وتحَمّل المسؤوليات، فتماطل بالتحقيقات وتطمس الحقائق، ومعها تتأرج شركات التأمين وتتذرّع بألف سبب وسبب تفادياً لتكبّد مبالغ تأمينية على المتضررين جسدياً ومادياً. ولم تكتف يد...