لم تُطو صفحة انفجار مرفأ بيروت ولم يلملم أهالي الضحايا أضرارهم البشرية والجسدية والنفسية والمادية حتى اللحظة، فالسلطات الرسمية تمتهن...
كركي دقّ النفير العام فهل سيستجيب حاكم مصرف لبنان؟
من الجامعة اللبنانية إلى الجامعة الأميركية في بيروت وصولاً إلى الجامعة اللبنانية-الأميركية، المنافسة بين أساليب العسكرة مستمرّة…
تؤثر الأزمة المالية على قدرة الأسر على شراء السلع الأساسية وتعليم الأطفال والعيش بكرامة.
خطت وزارة العمل اللبنانية خطوة إلى الأمام في مجال كسر الصورة النمطية المرافقة للبنان في الخارج التي تعكس عدم احترام...
يواجه لبنان حالة طوارئ إنسانية في أعقاب انفجار 4 آب 2020 في ميناء بيروت. تسببت الكارثة بمقتل ما لا يقل عن 200 شخص، وإصابة أكثر من 6000 شخص ، وتشريد 300000 شخص، وتسببت بأضرار ما بين 10 إلى 15 مليار دولار أمريكي في الممتلكات. ذكرت وكالة رويترز أن انفجار بيروت...
عشرات الإنفجارات والإغتيالات والحروب والحوادث الأمنية مرت بلبنان ولم تُحسن الدولة لمرة واحدة لملمة أضرارها من خلال تشكيل خلية أزمة أو التأهب بما يتلاءم وحجم الكارثة.
الفكر الثوري ليس جديدًا على طرابلس، وفيلم المير خير دليل على ذلك.
الجامعات ”العريقة“ تعمل في خدمة النظام اللبناني ونرى ذلك في المحاصصة والزبائنية وضرب الجامعة الوطنية.
لم يصدق وزير الطاقة ريمون غجر في أي من وعوده بأن أزمة الكهرباء والمحروقات قد حُلّت والبواخر وصلت تباعاً والتغذية الكهربائية ستتحسن تدريجياً.
لم تتمكن حكومة حسان دياب من أن تنال ثقة الناس إلى اليوم.
سارع الطرابلسيون النزول إلى الساحات للمطالبة بلقمة العيش الكريمة رغم جائحة كورونا، هاتفيين بأن ”الموت بسبب كورونا أرحم بكتير من الموت من الجوع“