من الجامعة اللبنانية إلى الجامعة الأميركية في بيروت وصولاً إلى الجامعة اللبنانية-الأميركية، المنافسة بين أساليب العسكرة مستمرّة…
تؤثر الأزمة المالية على قدرة الأسر على شراء السلع الأساسية وتعليم الأطفال والعيش بكرامة.
الجامعات ”العريقة“ تعمل في خدمة النظام اللبناني ونرى ذلك في المحاصصة والزبائنية وضرب الجامعة الوطنية.