يحصل ذلك دون أي موقف لوزارة التربية والتعليم العالي، التي تلتزم الصمت حتى اللحظة حيال هذه القضية.
وذلك بالإضافة إلى المشاكل الاقتصادية، والانسانية، والصحية، والنفسية التي تساهم إليها أزمة السير.
ومع الفائض من المعلومات المتاحة لنا اليوم، لا يزال هناك نقص ملحوظ يعاني منه رواد المسرح في لبنان.
بعيداً عن أجواء التذمر، هنالك حلول عملية موجودة وبسيطة التطبيق، يمكن تفعيلها بقليل من وقت المعنيين و تركيزهم على ملف كرامة و حرية الصحافة اللبنانية.
المرأة التي لا تملك سلطة على نفسها وقراراتها ولا تتمتع بأي أهلية، بل تُعامل على أنها قاصرة، صعب أن تكون فاعلة في بناء أسس مجتمع سليم وأن تكون فاعلة في الشأن العام. من دون مساواة واحترام لحقوق الإنسان، لا تتطور المجتمعات ولا يكون العالم قابلاً للحياة.
No More Content